كنوز أثرية لازم تشوفها في المتحف المصري بالتحرير

القناع الجنائزي للملك بسوسنس الأول، الذي حكم مصر خلال الأسرة الحادية والعشرين. القناع مصنوع من الذهب الخالص، ومطعم باللازورد ومعجون الزجاج الملون.

لوحة لآخناتون ونفرتيتي من الحجر الجيري

قصة الملك آخناتون والملكة نفرتيتي من أبرز قصص الحب في تاريخ مصر القديم، واللوحة تصورهما يتعبدان للاله آتون بجانب أولادهم.

لوحة جرانيت للملك أمنحتب الثالث

نُقشت اللوحة في الأصل لتمجيد الملك أمنحتب الثالث، ثم أعيد استخدامها لاحقًا في عهد الملك مرنبتاح، وهي تبرز الانتصارات العسكرية في عهد الملكين.

التمثال الضخم للملك أمنحتب الثالث وزوجته الملكة تي

أكبر قطعة أثرية في المتحف. نشاهد خلالها الملك أمنحتب الثالث جالسًا على العرش مرتدياً غطاء الرأس النمس، وبجانبه زوجته الملكة تي، وعلى جانبيهما بناتهما حنوتانب ونبتة وأميرة أخرى

 التابوت الفضي للملك بسوسنس

يعود لعصر الانتقال الثالث، الأسرة الحادية والعشرين، ويُعد كنزاً نادراً لأنه صُنع بالكامل تقريباً من الفضة، وتم اكتشافه في مدينة "صان الحجر".

تمثالا الأمير رع حتب وزوجته الجميلة نفرت

يعود التمثالان إلى كل من الأمير رع حوتب ابن الملك سنفرو وأخو الملك خوفو، وزوجته نفرت، وقد صنع التمثالان في الفترة الانتقالية بين عصري الأسرة الثالثة والرابعة.

التابوت الآدمي لـ ديريبو

قطعة أثرية من الأسرة الحادية والعشرين، تروي حكاية سيدة نبيلة حملت ألقابًا دينية واجتماعية مرموقة، منها: "سيدة المنزل" و "مغنية آمون رع، ملك الآلهة".